عقبة بن أبي معيط ورءوس الكفر
هي القصة السابعة من مجموعة قصص الظالمين الثلاثين في مكتبة القصص
قال عروة بن الزبير سألت ابن العاص فقلت أخبرني بأشد شئ صنعه المشركون برسول الله؟ قال: بينما النبي يصلي في حجر الكعبة إذا أقبل عليه
عقبة بن ابي معيط فوضع ثوبه علي عنق النبي فخنقه خنقا شديدا فأقبل ابوبكر حتي أخذ بمنكبه ودفعه عن النبي
وقال (أتقتلون رجلا يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم)
وقال عبدالله: ما رأيت رسول الله دعا علي قريش غير يوم واحد فإنه كان يصلي ورهط من قريش جلوس وسلا جزور قريب منه
، فقالوا من يأخذ هذا السلا فيلقيه علي ظهره ؟ المقصود (ظهر النبي)
فقال عقبة بن أبي معيط أنا فأخذه فألقاه علي ظهره فلم يزل ساجدا حتي جاءت فاطمة
فأخذته عن ظهر النبي
فقال رسول الله ((اللهم عليك بهذا الملإ من قريش ، اللهم عليك بعتبة بن ربيعة ، اللهم عليك بأبي جهل بن هشام ، اللهم عليك بعقبة بن أبي معيط ، اللهم عليك بأبي بن خلف أو امية بن خلف))
شك من الراوي قال عبدالله : فلقد رأيتهم قتلوا يوم بدر جميعا ، ثم سجبوا إلي القليب غير أبي-أو أمية بن خلف- فإنه كان رجلا ضخما فتقطع
تعليقات
إرسال تعليق